مبروك للشعب العراقي وشكراً لقوات التحالف على هذه العملية البطولية
 
 
 
كل يومٍ نصرٌ جديد ، كل يوم والعراق يحتفل وشعبه يغني ، فالتفرحي ولتقري عيناً يا أمة العراق
كما قتولكم أول مرة ، ( قاتلهم الله أنى يؤفكون ) . فالتفرحي يا أمهاتنا الثكالى ولتقررن عيناً ، فاليوم قتل من قتل أبنائكن ، واليوم  قد فرح شهدائنا وهم أحياء عند ربهم يرزقون ، اليوم نصر وغداً نصر ولنرقص ونغني أنشودة النصر بهذا النصر المبين .
الف تحية لأصدقائنا أبطال القوات الأمريكية لانهم أدخلوا السرور على قلوبنا وقلوب أمهاتنا وقلوب شهداءنا ونشكر السيد جورج بوش على ما وعدَ به شعبنا بإجتثاث هذا النظام وأذنابه ، والخزي والعار لكل المرتزقة العرب وفضائياتهم العفنة . . .  وبشر القاتل بالقتـــل
 
 
الأرشيف العراقي في الدنمارك
WWW.IRAKER.DK
WWW.HADI.DK
    23 / 7 / 2003  
 

هزهم منظر المقابر الجماعية ، الدنماركيون مع حرب اطاحة صدام
 
 
ذكرت شبكة الاخبار الدنماركية ليوم امس الأحد 19 / 7  ان استطلاعاً أجرته صحيفة البوليتيكن اليومية بأن اكثرية الدنماركيين يؤيدون الحرب التي حدث في العراق لإطاحة نظام الدكتاتور السابق هناك ، حتى وإن لم تكشف أسلحة دمار شامل كان يمتلكها النظام المقبور ، حيث ظهرت النسب بـ 47 % يعتقدون بالكامل  بشرعية الحرب حتى لو لم يجدوا بناء برنامج تسلح وان ما  نسبته 45 %  يعتقدون بأن الحرب غير شرعية ، وقد أسرّ هذا الإستطلاع وزير الخارجية الدنماركي وهو من حزب المحافضين وقال (( بأن هذه الأكثرية جاءت بعد ما أكتشفت المقابر الجماعية بالعراق ))  .  يذكر أن بعد انتهاء الحرب أكتشف لحد الآن أكثر من 61 واحد وستون مقبرة جماعية تضم رفاة الآلاف  من العراقيين الذي قام نظام الاجرام السابق في العراق بقتلهم ودفنهم إما أحياءاً أو بإطلاق الرصاص عليهم ومن بينهم ضحايا من النساء والأطفال ، جدير ذكره أن غالبية هذه المقابر تعود إما لمسلمين شيعة من الجنوب أو لعراقيين أكراد   ـ
 
 
 
الأرشيف العراقي في الدنمارك                                        
  www.iraker.dk                                               
www.hadi.dk                                                
20 / 7 / 2003                                                 
 
 

بسم الله الرحمن الرحيم

سيقام مجلس فاتحة على ارواح  شهداء عائلة السلمان وعائلة العامود والذين اعدموا على يد النظام الصدامي المجرم المقبور في بداية الثمانينات والذين ظهرت اسمائهم الان ضمن قوائم اسماء المعدومين.

 

 

1.الشهيد الدكتور ناجي العامود  استاذ الرياضيات في جامعة البصرة والذي اعتقل في سنة 1979

2.الشهيد عبد الرضا ظاهر                                                                          

3.الشيهيد حميد عبد الرظا ظاهر                                                                    

4.الشهيد الاكرم ظاهر                                                                                          

 5.حميد خضير                                                                                                     

6.صالح خضير                                                                                                    

7.ظاهر حسن                                                                                                     

المكان . حسينية ااشهيد الصدر كوبنهاكن الدنمارك

الزمان .يوم السبت المصادف 19 07 2003

 

 

انا لله وانا اليه لراجعون

 

الحاج ابو احمد المياحي

 

الحاج الدكتور ابو صادق العامود

 

ابو حسين العامود

 

 

دنماركي يغرّم لرفضه البيع لرعاية دول أيدت صدام ، وافتتاح مركز ثقافي دنماركي في بغداد
 
 
 
 
الأرشيف العراقي في الدنمارك
 
 
(  لا أبيع للفرنسيين ولا للألمان )  بهذه العبارة وعند دخول مطعم لبيع البيتزا والمشاوي  كتب 
صاحب المطعم  الدانماركي  عبارته هذه وذلك لعدم مشاركة دول مثل فرنسا والمانيا في الحرب ضد صدام ووقوفها بشكل او بآخر مع دكتاتور العراق ، فقرر عدم البيع لرعاية هذه الدول ، وقد غرّم على إثرها بغرامة وقدرها 5  خمسة آلاف كرون دنماركي ، لانها تعد شعارات عنصرية حسب الدعوى التي اقيمت ضده  وأضاف سوف لن أتنازل على رأيي حتى بعد ان غرمت ،وبقي مصراً على أنه لن  يبيع لا للفرنسيين ولا للالمان . وقال أنه قد حصل على عروض للعمل في أميركا ولكنه لم يعطي جوابا للرد على هذه العروض
من جهة أخرى ذكرت صحيفة اليولاند بوستن ليوم امس 30 / 6 بأن معهد الثقافة الدنماركية
أعلن عن عزمه افتتاح فرعاً له فى العاصمة العراقية بغداد وهذا لنقل
الثقافة الدانمركية للعراق كخطوة لنقل مبادئ الديمقراطية والتى يحتاجها العراق الآن فى مرحلة اعادة تعميره. ويُذكر أن معهد الثقافة الدانمركية هو معهد مستقل يتلقى مساعدة مالية قدرها احد عشر مليون كرونا سنويا من الحكومة بالاضافة الى مبلغ مواز يتلقاه المعهد من مصادر أخرى. وطرح المعهد طلبه أمام رئاسة الوزراء والتى صرحت عن ترحيبها به وبأن انشاء المعهد وبدء نشاطه الثقافى فى العراق سوف يساند خطة الحكومة لتحقيق مزيد من الديمقراطية والحرية فى المنطقة العربية, وسوف يُناقش الاقتراح من قبل الحكومة بعد الموافقة المبدئية عليه فى وزارة الخارجية.
 
 
 
 
الأرشيف العراقي في الدنمارك
      www.iraker.dk    
       www.hadi.dk 
       2 /  7  /  2003