بسم الله الرحمن الرحيم

مخيم صيفي للشباب

من اجل قضاء اجازة صيفية ممتعة ومفيدة تقيم جمعية المستقبل مخيما صيفيا للشباب لثلاثة ايام من يوم الجمعة 12.7 الىيوم اللأحد 14.7.2002 في شمال غربي جزيرة شيلاند.

المكان

Højbjerghus

Blåbarvej 16

Ordrup Strand

4540 Fårevejle

فعلى الشباب من اعمار 14 الى 25 سنة الراغبين بالمشاركة في المخيم من داخل الدنمارك او خارجه تسجيل اسماءهم بوقت مناسب لان العدد محدود,وليتسنى لنا الأعداد المبكر للمخيم.

المخيم سيقام في مدرسة داخلية وسط غابة على شاطى البحر فسوف يستمتع الجميع بمشيئة الله بالنشاطات الرياضية المتنوعة ككرة القدم والسباحة وغيرها بالاضافة الى النشاطات الفنية والثقافية التي سيعدها المشاركون وبعض الضيوف الذين سيزورون المخيم.

كلفة المخيم التقديرية 400 كرونة دنماركية تشمل

1. كلفة المبيت

2. الطعام

3. كلفة النقل من والى المخيم

التسجيل لدى الأخوة

1. الحاج خضير (29933899)

2. السيد بهاء (26500511)

3. اسامة الجميلي (51905353)

4. مصطفى المعلم (28609496)

5. ابو نرجس (40319604)

 

جمعية المستقبل

www.geocities.com/fremtidendk

E- mail:  fremtidendk@yahoo.dk

 

بسم الله الرحمن الرحيم

سيكون برنامج  مركز الشهيد الصدر(قدس سره)  السبت القادم المصادف

 15/06/ 2002

الساعة الثامنة و النصف مساءًَ 

ند وه مفتوحة مع  القس

Anders Gadegaard

قس  كنيسة  العذراء والذي كان له دور بارز في إيصال صوت الاخوة العراقيين الذين اضربوا عن الطعام في كنيسة العذراء إلى السلطات الدانمركية.

 

تتناول الندوة  لقاء الحضارات وكيفية تعايش المسلمين و أصحاب الديانات الأخرى  في الدول الغربية وخصوصا بعد أحداث 11 سبتمبر و الحملة الإعلامية  الظالمة من بعض الأحزاب الدانمركية  اليمينية  ضد الأجانب و المسلمين في الدانمارك

الدعوة مفتوحة للجميع

المكان

مركز الشهيد الصدر

Ørnevej 18,1.sal

2400 København NV

 

المركز الثقافي العراقي في العاصمة الدنماركية يستضيف الاب كياستن قس كاتدرائية
السيدة العذراء


الأرشيف العراقي في الدنمارك


بدعوة من المركز الثقافي العراقي في كوبنهاجن إستضاف المركز يوم السبت الماضي
الاب كياستن راهب كنيسة السيدة العذراء التي اعتصم بها اللاجئون العراقيون
قبل ثلاث اسابيع . جاءت الدعوة تكريما للاب كياستن على موقفه الإنساني في
احتضان الـ سبعة وعشرين عراقيا الذين كانو قد اعتصمو في كنيسته نهاية الشهر
المنصرم وعلى التعاطف الكبير الذي ابداه اتجاههم , وفي كلمة له القاها امام
الجمهور الذي حضر لإستقباله داخل المركز انه يتعاطف مع كل القضايا الانسانية
وبالخصوص مسألة اللاجئين العراقيين واكد على انه على دراية كاملة لما يحدث
داخل العراق من انتهاكات خطيرة لحقوق المواطن العراقي من قبل النظام الدكتاتوري
الحاكم في بغداد وأكد على ان كلا من الدينين الاسلامي والمسيحي يدعون الى
التسامح والتعايش السلمي بين المجتمعات , وقال ايضا ان هؤلاء اللاجئين الذين
اعتصموا في الكنيسة هم هدية من الرب وقد اقمنا الصلاه لهم لكي يفرج الله
لهم عن ما يعانوه واكد ايضا على انه ليس مع الحكومة الدنماركية في قراراتها
المجحفة بحق اللاجئين الذين يهربون من مطاردة الانظمة لهم , وفي صعيد تعليقه
عن النظرة الغربية للاسلام هي نظرة خاطئة وليس هنالك ثمة فرق عما يدعو اليه
الدين المسيحي والدين الاسلامي , اما بخصوص العراق فاكد على انه قد زار العراق
قبل عشرين عاما وانه يحب العراق وشعبه وقد اظهر بعض مقتنياته التي يعتز بها
التي كان قد جلبها من العراق عند زيارته له وحبه لهذا البلد العريق . وقام
بتقيم هدية تذكارية للمركز وبدوره قام المركز العراقي باهداء الاب كياستن
هدية تذكارية تقديرا لموقفه الشجاع في استضافته لهؤلاء اللاجئين وقبوله دعوة
المركز له . وبعدها القى كلمة المركز السيد علي العلاق ترحيبا بالضيف الكريم
واكد السيد في كلمته على ان الدين هو اساس بناء المجتمع الصالح وسلامته
وفي ختام الحفل التكريمي كانت أسألة من قبل الحاضرين رد عليها الاب الراهب
. يذكر ان معظم اللاجئين العراقيين الذين كانوا معتصمين داخل الكنيسة حضروا
هذا الحفل التكريمي الذي اقيم على شرفه . . جميل ان يكون هذا التوحد لدى
هذه الاديان السماوية وان تكون كلمة التوحيد هي الجامع لهم فما أحوجنا اليها
في هذا الظرف العصيب , فتحية لكل الشرفاء من الدعاء الخلص للدين المسيحي
والدين الاسلامي . . ـ



الأرشيف العراقي في الدنمارك
17 / 6 / 2002
www. iraker. dk