إعلان عن صلاة العيـد في ضـاحية هونـدي وتوابعها

المطالبة بإعادة اللاجئين العراقيين في الدنمارك بأسرع وقت

رئيس الوزراء الدنماركي : باقون في العراق حتى لو إنسحب الآخرون

برنامج المركز الثقافي العراقي ( الشهيد الصدر ) في أيام شهر رمضان وصلاة العيد

   الى  كافة  الاخوة العراقيين المقيمين في الدنمرك مساندة ودعوة للمشاركة

لقاء آخر حول عملاء النظام البائد في الدنمارك .. أجرت اذاعة صوت العراق الحر ضمن برنامجها " قضية في حوار "  لقاءا مع السيد بهـاء الموسوي الناطق بأسم المؤسسة

إذاعة صوت العراق الحـر تلتقي الناطق بإسم مؤسسة الأرشيف العراقي في الدنمارك السيـد بهـاء الموسوي

بيان صحفي

أسماء جواسيس ومرتزقة صدام الهاربين من الدنمارك نعلنها للجميع ونطالب الحكومة العراقية بملاحقتهم* أبناء الرافدين

بيان لجنة العمل المشترك في اودنسة واسبية لدعم عراقي المهجر في الانتخابات

جواسيس صدام يحملون الجنسية الدنماركية

 لاجئ عراقي يقتل بعد تسفيره الى العراق

زيارة السيد عباس الموسوي*( نائب محافظ ذي قار )الى الدنمارك

تلبية لدعوه السيد وزير التنمية الدنماركي ووزير الأجانب والمغتربين قام السيد عباس الموسوي نائب محافظ ذي قار بزيارة إلى وزاره الخارجية الدنماركيه وتم الاجتماع بالسيد الوزير وحضر الاجتماع مدير دائرة البرامج في الشرق الأوسط ومدير مكتب الشرق الأوسط قسم العراق وقد تم مناقشة الكثير من المواضيع التي تخص العراق بشكل عام وأمور ذي قار بشكل خاص وقد وعد السيد الوزير بدعم مشاريع الديمقراطية في العراق وقد تم مناقشه قضية عودة اللاجئين العراقيين وقد طلب من الجانب الدنماركي التأني في هذا الموضوع من اجل الأعداد إلى عوده منظمه إلى اللاجئين العراقيين

*السيد عباس الموسوي (ابو عمار الناصري) من العراقيين المقيمين في الدنمارك

إستطـلاع : الدنماركيون يؤيدون بقاء قواتهم في العراق

في إستطلاع أجري لشريحة كبيرة من المجتمع الدنماركي نشرته صحيفة (( الصنداي أفيسـن )) هذا اليوم الأحد 15 / 8 / 2004  ، حيث ذكرت الصحيفة أن غالبية الشعب الدنماركي يؤيد بقاء قواته في العراق ، حتى لو أدى وجودها الى قيام إرهابيين بخطف رهينة . وجاءت النسب كالاتي : ـ

لا لخروج القوات الدنماركية من العراق  65 %

نعم لخروج القوات 20 %

لا أعـــــلم  15 %

وقالت الصحيفة أن هذا الاستطلاع أدى الى تناغم وتطابق في الافكار بين الحكومة والشعب ، ويمثل ذلك موقفاً موحدا بين الساسة والمجتمع الدنماركي  في النظرة الى الامور السياسية .  من جانبه أعرب وزير الدفاع الدنماركي ، بأنه يشعر بفرح كبير وإرتياح لأن الشعب الدنماركي يرى من الضروري البقاء في العراق ، وبناء الامن حتى لو أحتجز دنماركي كرهينة لدى المنظمات الارهابية .

جاء ذلك بعد التحذير الذي اطلقته منظمة أرهابية تدعى ( أبو بكر ... )  حيث هددت بشن هجمات ارهابية على هذا البلد الآمن بسيارات مفخخة لتقتل الابرياء ، إذا لم تسحب الدنمارك قواتها لحفظ الامن في العراق .  يذكر ان وزير الخارجية الدنماركي اعلن في وقت سابق أن التحالف  ومن ضمنها  الدنمارك  أتفقوا على انهم لن يسحبوا قواته من العراق مهما حصل من تهديد او استهداف لقواتهم او رعاياهم ، وعلل ذلك بأنهم سوف لن يستجيبوا لضغط الارهابيين او جعلهم يهددون المسيرة الديمقراطية في العراق . .

مؤسسة الأرشيف العراقي في الدنمارك

15 / 8 / 2004            

الحق الانتخابي لعراقيي المهجر

الى الاخوات والاخوة العراقيين في الدنمرك

لقد كثر الحديث خلال الشهور الاخيرة المنصرمة حول الانتخابات المزمع اجرائها في العراق نهاية هذا العام او بداية العام المقبل، وبذات الوقت كثرة التصريحات  من مصادر عراقية عديدة حول مشاركة عراقيي المهجر في هذه الانتخابات ، وقد انقسمت تلك التصريحات بين التاكيد على حقنا  في المشاركة وبين انتزاع هذا الحق منا والذي يعني تماما انتزاع ركنا اساسيا من اركان حق المواطنة  من مايقارب اربعة ملايين عراقي موزعين على بلدان الشتات.

اننا في الجمعية العراقية لحقوق الانسان  اكدنا  ونؤكد مجددا  على ان حقوقنا ليس هبة من احد مهما كان موقعه،  واذ ندرك ضرورة مشاركة كل ابناء العراق في تقرير مصير بلدهم،  نؤكد على ان حق المشاركة حق اساسي من حقوقنا المشروعة .

اننا في الجمعية العراقية لحقوق الانسان  نتوجه بدعوة  جميع الاخوات والاخوة من العراقيين المقيمين في الدنمرك للمشاركة في الاجتماع الذي ستنظمه الجمعية ، من اجل بحث هذه التطورات ومناقشة السبل التي يمكننا عبرها ضمان مشاركتنا كعراقيين في الانتخابات القادمة وقبلها شمولنا بالتعداد السكاني العام.

لذا نهيب بالجميع تحمل مسؤولياتهم في هذا الوقت العصيب الذي يمر به شعبنا.

جدول العمل

* كلمة ترحيب   من الجمعية

* اختيار رئيس لادارة الاجتماع ومساعدا له

*مناقشة موضوع الحق الانتخابي للعراقيين في الخارج

* تشكيل لجنة لمتابعة الاتصال بالعراقيين المقيمين في الدنمرك  والجهات المعنية.

المكان:Nørre alle med borgerhus 7

الزمان:  14-8-2004

الساعة 13.00  وحتى 17.00

لمزيد من المعلومات الاتصال على العناوين التالية

E-MAIL: irakmf@hotmail.com

TLF.NR.: 0045 - 22 43 06 32

OR

TLF.NR.:0045 - 27 11 07 30

    الجمعية العراقية لحقوق الانسان-الدنمرك                          

      P.o.Box 608, Jagtvej 66        

                                                                 2200 kbh N – Denmark

                                                                                                                           E-MAIL.:irakmf@hotmail.com      

بسم الله الرحمن الرحيم                          

فخامة السيد رئيس جمهورية العراق المحترم                              

السيد رئيس ا لوزراء المحترم                                                 

الساده المسوؤلين المحترمين                                                   

تحيه طيبه                                                                         

اولا لنبارك انفسنا بكم الشعب العراقي المقدام التقدم والازدهارانشاء الله....                               

نحن مجموعه كبيره من اللاجئيين العراقيين المتواجدين في مراكز اللجوء في الدنمارك ومنذ ثلاث سنوات ومن بيننا عددا كبيرا من المرضى وكبار السن والاطفال .. كنا قد لجئنا الى هذه الدوله لمحاوله ايجاد مكانا امنا ياوينا اثناء فترة حكم النظام السابق .. فوجئنا بالسياسه ا لسيئه والمعامله المهينه من قبل الحكومه الدنماركيه لكل هذه الفتره الطويله بحيث بدؤا ينتهكون كل حقوق الانسان وكل امعاهدات الدوليه الخاصه في حماية اللاجئيين...

وكانت المفوضيه العليا لشوؤن اللاجئين قد حذرت الحكومه الدنماركيه عدة مرات عن هذه القوانين  السيئه واوصت في كل تقاريرها باعطاء اقامات مؤقته للعراقيين ومع كل هذه المناشدات ا ستمرت الحكومه الدنماركيه في سياستها وبداءت تضرب كل قوانين حقوق الانسان بعرض الحائط . وكانت قد بداءت الدنمارك بالتشدد ومحاوله تسفير اللاجئين للعراق اثناء فترة حكم النظام السابق واستمرارها حتى الوقت الحالي رغم الظروف الامنيه الصعبه وبعد ان رفضت طلبات لجوئهم قبل الحرب بحوالي اكثر من عام بحجة ان الوضع امن في العراق انذاك من خلال زيارة لجنه لتقصي الحقائق من الدنمارك خلال السنين[ 2001,2002,2003 ] ولقائها بمسؤولين عراقين من النظام السابق.

وعادت هذه اللجنه بتوجيه ان الوضع في العراق امن لعودة اللاجئين انذاك علما بان استمارة اعوده تؤكد من جانبهم ان الوضع غير امن حاليا في العراق [ مرفق رقم 1] وبدات الحكومه الدنماركيه تمارس اتعس انواع التمييز العنصري وارادت ا لحكومه الدنماركيه ارسال اللاجئين الى العراق ابان حكم ا لنظام السابق حسب توجيه اللجنه الغير عادله التي زارت العراق . وكنا قد اوصلنا صوتنا عبر كل المنابر الحره وعبر وسائل الاعلام ا لمختلفه واوصلنا صوتنا الى البرلمان ا لدنماركي عبر بعض الاحزاب الديمقراطيه الرافضه لتصرفات الحكومه تجاه اللاجئين .. وليس من مجيب فكانت اكثر تعسفا بحيث بدات باستقطاع المساعدات الماديه عن اللاجئين وتهديدهم بالتسفير الاجباري ومن ثم نقلهم الى شبه سجون مغلقه والتشديد بالضغط عليهم [ مرفق رقم 2] ..

ومازالت الدنمارك تمارس كل الانتهاكات علما انها من دول الاحتلال للعراق وتدعي ان العراق وضعه امن.نحن كنا جميعا ضحية لعبه سياسيه من قبل الحكومتين العراقيه السابقه والدنماركيه الحاليه .. فنرجوا التدخل المباشر والسريع في ذلك لحل قضيتنا حسب المطاليب ادناه عبر وزارة الهجره العراقيه ووزارة الخارجيه العراقيه . علما ان السيده وزيرة الهجره العراقيه قد طلبت من كافة الدولب  بعدم ارسال اللاجئين العراقيين حاليا لحين استقرار الوضع الامني والاقتصادي والاجتماعي في العرق . ومطالبنا من سيادتكم :-

1- حل قضايانا المتعلقه منذ حلا دبلوماسيا مع الحكومه الدنماركيه الحاليه لضمان حقوقنا في الاقامه داخل دولة الدنمارك حسب المعاهدات الدوليه الخاصه بحقوق اللاجئين..                                 

2     - الغاء كافة الضغوطات والتشديدات على اللاجئين العراقين التي تمارسها الحكومه الدنماركيه      لاجبارهم عى العوده ومنها ارسال اللاجئين العراقين الذين لم يرغبوا  بالعوده حاليا الى مراكز   مغلقه مع مرتكبي الجرام .                                                                                                 

3- اعطاء كافة الحقوق المستحقه للاجئين العراقيين حسب المعاهدات الدوليه الخاصه باللاجئين  التي لا يتمتع بها اللاجئ العراقي حاليا..                                                                                      

وفي ختام طلبنا هذا نقدم شكرنا لكم جميعا لانقاذنا من هذه الازمه النفسيه التي نعاني منها لفتره طويله في مراكز اللجوء..                                                             

اللاجئين العراقيين  المقيمين في

مراكز اللجوء في الدنمارك   

  نسخه منه :-                                                                                                            

رئيس وزراء الحكومة الدنماركية.للعلم رجاء                                                                                

رئاسة البرلمان الدنماركي                                                                                         

رئاسة  البرلمان الاوربي                                                                                           

المفوضيه العليا لشوؤن اللاجئين                                                                                  

وزارة الهجره العراقيه                                                                                               

وزارة الخارجيه العراقيه                                                                                           

وزارة الهجره والاندماج الدنماركي                                                                              

وزارة الخارجيه الدنماركيه                                                                                       

الدنمارك تستمر في حربها ضد الارهاب وتعلن : لن نسحب قواتنا من العراق  

اللاجئون العراقيون في الدنمارك بين المطالب والمحذر من عودتهم .. والشركات الدنماركية توقف عملية الإعمار في العراق بسبب الإرهاب

ذكرت شبكة الأخبار الدنماركية في نشرتها ليوم أمس الجمعة أن مجلس مساعدة اللاجئين الدنماركي حـذر من ترحيل اللاجئين العراقيين أو إرسالهم طوعا الى العراق كما يقترح حزب الشعب الدانمركي " اليميني المتطرف ". وأفاد المجلس الى أن الوضع الأمني في العراق ليس مستقرا كما أن الحكومة العراقية المؤقتة لا تزال غير قادرة على استيعاب عدد كبير من العراقيين. وأدى اختلال الوضع الأمني في المنطقة وعمليات الإرهاب التي تستهدف الأبرياء والمنشآت الإقتصادية ، الى تردد العديد من اللاجئيين العراقيين من قبول عرض الحكومة بأخذ مبلغ من المال مقابل السفر طوعاً . . من جهة أخرى أفاد استطلاع للراي أجرته محطة الاذاعة الرئيسية بين شركات القطاع الخاص الدانمركية الى تردد هذه الشركات في السفر الى العراق للمشاركة في إعادة إعماره . وأشارت الشركات الى اختلال الوضع الأمني وعمليات الإرهاب ، والذي لا يسمح لهم بفتح مكاتب تمثيل لهم وارسال عمالة من الدانمرك الى هناك. وأشار عدد آخر من الشركات الى أن العراق في حاجة ماسة الآن لاعادة إعمار البنية التحتية فيه إلا أن الوضع الأمني يمنع الشركات الأجنبية من العمل داخل العراق . .

مؤسسة الأرشيف العراقي في الدنمارك